يجوز في هذا الموطن الدعاء من المرأة التي تضع أو من المحيطين بها بما تيسر من الأدعية المأثورة في رفع الضرر أو غيرها، وذلك بعد الأخذ بالأسباب الطبية المتخصصة، وهناك بعض المأثورات من الأدعية والأذكار التي يمكن قراءتها في هذا الموطن،
وإليك بيان دعاء تيسير الولادة :
1- قراءة آية الكرسي، وهي قوله تعالى: ﴿اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾ [البقرة: 255].
2- قراءة قوله تعالى: ﴿إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54)﴾ [الأعراف: 54].
3- قراءة المعوذتين ودليل ذلك كله ما أورده الإمام السيوطي في “الدر المنثور في التفسير بالمأثور” (2/ 12): [أخرج ابْن السُّني فِي عمل الْيَوْم وَاللَّيْلَة من طَرِيق عَليٍّ بن الْحُسَيْن عَن أَبِيه عَن أمه فَاطِمَة أَن رَسُول الله -صلى الله عَلَيْهِ وَسلم- لما دنا ولادها أَمر أم سَلمَة وَزَيْنَب بنت جحش أَن يأتيا فَاطِمَة فَيقْرَآ عِنْدهَا آيَة الْكُرْسِيِّ، و﴿إِن ربكُم الله﴾ الْأَعْرَاف الْآيَة 54 إِلَى آخر الْآيَة، ويعوِّذاها بالمعوِّذتيْن]، والله أعلى وأعلم.
وإليك بيان دعاء تيسير الولادة :
1- قراءة آية الكرسي، وهي قوله تعالى: ﴿اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾ [البقرة: 255].
2- قراءة قوله تعالى: ﴿إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54)﴾ [الأعراف: 54].
3- قراءة المعوذتين ودليل ذلك كله ما أورده الإمام السيوطي في “الدر المنثور في التفسير بالمأثور” (2/ 12): [أخرج ابْن السُّني فِي عمل الْيَوْم وَاللَّيْلَة من طَرِيق عَليٍّ بن الْحُسَيْن عَن أَبِيه عَن أمه فَاطِمَة أَن رَسُول الله -صلى الله عَلَيْهِ وَسلم- لما دنا ولادها أَمر أم سَلمَة وَزَيْنَب بنت جحش أَن يأتيا فَاطِمَة فَيقْرَآ عِنْدهَا آيَة الْكُرْسِيِّ، و﴿إِن ربكُم الله﴾ الْأَعْرَاف الْآيَة 54 إِلَى آخر الْآيَة، ويعوِّذاها بالمعوِّذتيْن]، والله أعلى وأعلم.