يبدو أن الملك محمد السادس اتخد قرارا يقضي بمشاركة زوجة شقيقه، للا كلثوم، في مجموعة من الأنشطة الرسمية. هذا على الأقل ما يؤكده ظهورها الرسمي خلال استقبال الملك محمد السادس لرئيس جمهورية الكوت ديفوار
ومعلوم أن زوجة شقيقه الأمير مولاي رشيد، ظهرت إلى جانب الأسرة الملكية خلال التقاطهم لصور خلال زياراتهما الخاصة إلى تركيا، بمناسبة نهاية سنة 2014، وهي الصور التي أكدت طابع العلاقة الأسرية بين الملك وأخيه، لكن حضور زوجة شقيق الملك، يؤكد اليوم أن الملك محمد السادس اتخد قرارا يقضي بظهورها في الواجهة ومشاركتها في الأنشطة الرسمية، التي تحضر فيها الأسرة.
ومعلوم أن مجموعة من الأميرات كن لا يظهرن في مجموعة من الأنشطة الرسمية على عهد الملك الراحل الحسن الثاني، وكان ظهورهن يقتصر على أنشطة ذات طابع اجتماعي، لها صلة بأنشطة جمعيات يسيرنها، لكن يبدو أن الأمر مختلف مع الملك محمد السادس، ويبدو أنه اتخد قرارا يقضي بإشراك شقيقه وزوجته في مجموعة من الأنشطة، لكن الخطوة لا تختلف كثيرا عن المكانة التي كانت ولازالت تتمتع بها السيدة لمياء الصلح زوجة الأمير مولاي عبد الله، عم الملك محمد السادس، إذ كانت لها مكانتها كزوجة لشقيق الملك الراحل الحسن الثاني، وأنشطتها التي لازالت تزوالها، تغطيها القنوات الرسمية.
أما الأميرة التي كان يحلو للملك الراحل الحسن الثاني أن يناديها بـ »حكيمة البلاط »، كما سبق لمستشار الملك الراحل الدكتور عبد الهادي بوطالب أن أكد في حوار سابق معه، فلم تحضر هذا الاستقبال، والمقصود هنا الأميرة التي تعشق الظل، وهي الأميرة للا أسماء، بالإضافة إلى غياب الأميرة للا حسناء التي تربطها العديد من القواسم المشتركة بشقيقها الملك محمد السادس، عن هذا اللقاء.
ومعلوم أن زوجة شقيقه الأمير مولاي رشيد، ظهرت إلى جانب الأسرة الملكية خلال التقاطهم لصور خلال زياراتهما الخاصة إلى تركيا، بمناسبة نهاية سنة 2014، وهي الصور التي أكدت طابع العلاقة الأسرية بين الملك وأخيه، لكن حضور زوجة شقيق الملك، يؤكد اليوم أن الملك محمد السادس اتخد قرارا يقضي بظهورها في الواجهة ومشاركتها في الأنشطة الرسمية، التي تحضر فيها الأسرة.
ومعلوم أن مجموعة من الأميرات كن لا يظهرن في مجموعة من الأنشطة الرسمية على عهد الملك الراحل الحسن الثاني، وكان ظهورهن يقتصر على أنشطة ذات طابع اجتماعي، لها صلة بأنشطة جمعيات يسيرنها، لكن يبدو أن الأمر مختلف مع الملك محمد السادس، ويبدو أنه اتخد قرارا يقضي بإشراك شقيقه وزوجته في مجموعة من الأنشطة، لكن الخطوة لا تختلف كثيرا عن المكانة التي كانت ولازالت تتمتع بها السيدة لمياء الصلح زوجة الأمير مولاي عبد الله، عم الملك محمد السادس، إذ كانت لها مكانتها كزوجة لشقيق الملك الراحل الحسن الثاني، وأنشطتها التي لازالت تزوالها، تغطيها القنوات الرسمية.
أما الأميرة التي كان يحلو للملك الراحل الحسن الثاني أن يناديها بـ »حكيمة البلاط »، كما سبق لمستشار الملك الراحل الدكتور عبد الهادي بوطالب أن أكد في حوار سابق معه، فلم تحضر هذا الاستقبال، والمقصود هنا الأميرة التي تعشق الظل، وهي الأميرة للا أسماء، بالإضافة إلى غياب الأميرة للا حسناء التي تربطها العديد من القواسم المشتركة بشقيقها الملك محمد السادس، عن هذا اللقاء.